انا مطلقه ومش حلوه خالص وعندى عيب يمنع الخلفه زميله ليه فى الشغل
عرضت عليه عريس وكان مقيم بالخارج وعرفته عن طريق الصور وهو كمان واتفقنا لما ينزل يتقدم لخطبتى ونتزوج
ولما رجع من السفر أتقدم واشترى شبكه كويسه جدا من الكويت وانا لبستها وكنت فرحانه جدا
والدبله اتقطمت منى وروحت الصايغ علشان ابدلها او اشترى غيرها قالى ان الدهب كله صينى انا اټصدمت واتصلت بالعريس قولتله
ان الدبله اتقطمت وروحت اصلحها والصايغ قالي انها صيني رد وقالى ان انا كذابه واني نصبت عليه ودلوقتى انا فشكلت ولما جيت حكيت لزميلتى فى الشغل لاقيتها بتكلمني وحش و بتتكلم عليه في الشغل وبتقول انى نصابه منها لله ولما اتعاركت معاها قالت إنها عايزه حق الدهب
إذا كان ثمة من مبرر للتضييق بهذا الشكل على حرية ممارسة المحامين لمهنتهم وإبرام العقود وهم يمثلون إحدى أدوات
خدمة العدالة.
ويصطدم الحل الثالث في اللعبة القضائية بجدار من الشكوك أيضا وهو الحل الذي يقضي بحصول المحامي على نسبة من المبالغ المتنازع عليها فهنا يبدو الحظر جسيما في أن يبالغ المحامون في مطالب موكليهم لكي يزيدوا من حصتهم هم في نهاية المطاف. ولكن ثمة ما يدعو لتحبيذ هذا الحل حيث إن الاتفاق على نسبة مئوية من مبلغ غير معروف هو أفضل من الاتفاق على مبلغ مقطوع.
لقد
آن الأوان للنظر وبانفتاح نظرة واقعية للاحتمالات المتاحة فالمكافآت المشروطة بكسب القضايا لن تحدث ثورة في نظام الأتعاب المعمول به راهنا حيث إنها لن تلغي نظام الأتعاب القانونية كما أن إمكانية الاتفاق بحرية على الأتعاب هي إمكانية متاحة حاليا وهي في تطور دائم وإن كانت قد تحدث تغييرا كبيرا في مفهوم الأتعاب المتداول بين المحامين وهو ما قد يحقق أيضا بعض المكاسب للزبائن.
شارك