كنت متزوج وأكره زوجتي كثيراً

23

[2/‏10 3:13 م] khaledokasha2422: يقول أحدهم :
كنت متزوج وأكره زوجتي كثيراً لدرجة كنت أود فقط أن تذهب إلى بيت أهلها وأبقى لوحدي لكن المسكينة كانت تحبني وتهتم بي كثيرا وأنا لم أحبها يوما كنت أتعارك معها عن قصد وفي يوم قالت لي سوف أذهب لبيت أهلي وكالعادة لم أكن أهتم لها فقالت لي : ولكن من سيغسل لك ثيابك ومن سيهتم بك..؟؟

فقلت لها : أنتِ اذهبي فقط وأنا سأهتم بنفسي لانني كنت أريد التخلص منها، وقبل أن تذهب حضنتني بقوة ومع ذلك لم مهتماً لها
[2/‏10 3:13 م] khaledokasha2422: وبعد ساعة رن الهاتف أنت فلان ؟

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال لي ابنتك تعرضت لحاډث استغربت، لأنه لم يكن لدي إبنة فأتاني الفضول للذهاب للمستشفى فرأيت زوجتي هي التي تعرضت للحاډث وټوفيت،

وبعدها سألوني هل أنت والدها ؟

قلت :لا أنا زوجها ثم تفقدت هاتفها فوجدتها كاتبة على رقمي “أبي” من كثرة حبها لي !!

ومن يوم ۏفاتها عرفت قيمتها وأحسست بفراغ كبير لرحيلها ولم يعد أحد يغسل لي ملابسي وأصبح المنزل في فوضى.

كما أتعمد الإتصال على رقمها من أجل أن أرى إسم “أبي” وأبكي .. لقد اسودت حياتي من بعدها واليوم أنا نادم على كل لحظة كانت معي ولم أكن مهتماً لها

قصة اخرى جميلة :

قصة حبّ عادت لتزهر
مقدمة:

أحيانًا، يختبئ الحب العميق خلف جدران الكراهية والمرارة. قد تبدو هذه الفكرة متناقضة، ولكنها حقيقة تعكس تعقيدات المشاعر الإنسانية. في هذه القصة، سننطلق في رحلة مع زوج وزوجة، وكيف تحول كرههما المتبادل إلى حبّ عميق.

البداية:

كان عمر وزينب زوجين شابين، تزوجا بدافع الحب، لكن سرعان ما تحول هذا الحب إلى مشاعر سلبية. الاختلافات في الشخصيات والأهداف، بالإضافة إلى سوء الفهم المتكرر، غذت نار الكراهية بينهما. كان كل منهما يرى في الآخر عائقًا سعادته، وصار كل يوم يجلب معه جرعة جديدة من المشاحنات والاتهامات.

التحول:

حدث التحول الكبير عندما أصيبت زينب بمرض خطير. في تلك اللحظة، توقف كل شيء آخر. رأى عمر زوجته تتألم، وشعر بالخوف عليها. لأول مرة منذ زواجهما، شعر بالندم على كل كلمة قاسية قالها لها، وكل لحظة أذّاها فيها. بدأ يعتني بها بكل ما أوتي من قوة، يقرأ لها، يمسح دموعها، ويحاول أن يجعل أيامها الأخيرة سعيدة.

اكتشاف الحب الحقيقي:

في تلك الفترة الصعبة، اكتشف عمر جوانب جديدة في شخصية زينب لم يرها من قبل. رأى قوتها وشجاعتها في مواجهة المرض، وصبرها على الألم. شعر بالامتنان لوجودها في حياته، وبدأ يفهم قيمة الحب الحقيقي.

أما زينب، فكانت تشعر بسعادة غامرة لرعاية زوجها لها. لقد غير المرض نظرته إليها، وأعاد شرارة الحب التي ظنت أنها اندثرت إلى الأبد.

نهاية سعيدة:

بعد فترة من العلاج، شفيت زينب تمامًا. وعادت الحياة إلى طبيعتها، ولكن هذه المرة، كانت مختلفة تمامًا. فقد تحول الكراهية إلى حبّ عميق، واحترام متبادل. تعلم عمر وزينب أن الحب الحقيقي يتطلب الصبر والتسامح، وأن الأزمات قد تكون فرصة لإعادة بناء العلاقة على أسس متينة.

رسالة القصة:

تعتبر هذه القصة تذكيرًا لنا بأن المشاعر الإنسانية متغيرة، وأن الحب قد يزهر في أكثر الأوقات غير المتوقعة. كما أنها تؤكد على أهمية العفو والتسامح في العلاقات الزوجية، وأن الأزمات قد تكون فرصة للنمو والتطور.

التعليقات معطلة.